رامي فايز داود الهندي عديلي، والاسم الفني (رامي الهندي) من مواليد 30/7/1982، في دولة الكويت ومقيم في المملكة الأردنية الهاشمية.
بدأ المسيرة الفنية في عام 1988، وكان يميل للأغاني التراثية الوطنية، بسبب طبيعة الظروف الصعبة التي يمر بها الشعب الفلسطيني.
بدأ رحلته الفنية مع الغناء رفقة فرقة الأرياف الفلسطينية، التي كانت تعمل في أحياء المناسبات والأفراح والمهرجانات حيث استمر العمل معها لغاية عام 2002.
التحق مع فرقة الروابي الفنية، ومن هنا بدأت مسيرة الشهرة، حيث شارك مع هذه الفرقة العريقة في أحياء الأفراح والمهرجانات داخل وخارج المملكة الأردنية الهاشمية.
كانت أولى إصداراته الفنية أغنية (طاحوا الروابي)، والتي كانت سبباً في شهرته في المجال الشعبي وتم تصويرها فيديو كليب وهو أول كليب للفنان.
صدر له ألبوم (تراويد بلادنا) عام 2009، والذي فيه العديد من الوصلات الشعبية التراثية بالأعراس.
لعب بطولة مسرحية (طرحة شمس) التي لاقت رواجاً منقطع النظير خلال عرضها على المسرح في الأردن والكويت والسعودية، وكانت المسرحية تستعرض أحداث ما قبل النكبة الفلسطينية مروراً بالمجازر والانتصارات التي حققتها المقاومة.
صدر لفرقة الروابي ألبوم بعنوان (اشتقنا) والذي يتناول عدة أغاني وطنية، وكان التعاون مع كبار الشعراء، والملحنين، والموزعين الموسيقيين، والعازفين في الأردن وبعض الدول العربية، وتم توزيع هذا الألبوم في بلاد الشام والخليج وأوروبا وأمريكا، وتم تصوير بعض الأغاني فيديو كليب.
صدر للفنان رامي الهندي ألبوم (عرس الحبايب)، والذي كان فيه الوصلات الشعبية التراثية مثل حلالي يا مالي، والدبكة، والمواويل، والحنا وغيرها.
شارك في العديد من المهرجانات والأفراح في الأردن، ودول الخليج، ولبنان، وسوريا، ومصر، والسودان، والجزائر، وتونس من الدول العربية، وفي تركيا، وبريطانيا، وألمانيا، وأمريكا، والنمسا، والسويد، والدنمارك، وهولندا، وبلجيكا، وفرنسا، وإيطاليا من الدول الغربية، حيث كانت مهرجانات وافراح للجالية الأردنية والفلسطينية.
له العديد من المقابلات عبر التلفزيون والراديو في العديد من الدول.
لديه تواصل مع الجمهور عبر صفحات ومواقع التواصل الاجتماعي باسم Rami Alhindi.
